في مساء 22 أغسطس بتوقيت بكين، سجلت سوق الأسهم الأمريكية اتجاهًا طفيفًا في الارتفاع. حتى الساعة 21:35، ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي بنسبة 0.59% ليصل إلى 45049.57 نقطة، وارتفع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 0.33% ليصل إلى 6391.13 نقطة، بينما سجل مؤشر ناسداك المركب ارتفاعًا طفيفًا بنسبة 0.11% ليصل إلى 21123.46 نقطة.
ومع ذلك، فإن هذه الانتعاشة القصيرة يصعب أن تخفي المشاعر الراكدة في سوق الأسهم الأمريكية في الآونة الأخيرة. على مدار الأيام التجارية القليلة الماضية، انخفض مؤشر S&P 500 لمدة خمسة أيام متتالية، بينما انخفض كل من مؤشر داو جونز ومؤشر ناسداك أيضًا بنسبة 0.34% عند إغلاق يوم أمس (21 أغسطس).
يبدو أن عوامل متعددة تؤثر على ثقة المستثمرين. زيادة تقلب البيانات الاقتصادية الأمريكية، واستمرار التوترات الجيوسياسية العالمية، وعدم اليقين في اتجاه السياسة النقدية المستقبلية للاحتياطي الفيدرالي قد تكون جميعها أسباب الضغط المستمر على سوق الأسهم في الآونة الأخيرة.
على الرغم من حدوث انتعاش طفيف اليوم، لا يزال المشاركون في السوق يتوخون الحذر، في محاولة للعثور على اتجاه استثماري واضح في بيئة اقتصادية معقدة ومتغيرة. قد تصبح بيانات الاقتصاد والسياسات في الأسابيع المقبلة عوامل حاسمة في تحديد اتجاه السوق.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
في مساء 22 أغسطس بتوقيت بكين، سجلت سوق الأسهم الأمريكية اتجاهًا طفيفًا في الارتفاع. حتى الساعة 21:35، ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي بنسبة 0.59% ليصل إلى 45049.57 نقطة، وارتفع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 0.33% ليصل إلى 6391.13 نقطة، بينما سجل مؤشر ناسداك المركب ارتفاعًا طفيفًا بنسبة 0.11% ليصل إلى 21123.46 نقطة.
ومع ذلك، فإن هذه الانتعاشة القصيرة يصعب أن تخفي المشاعر الراكدة في سوق الأسهم الأمريكية في الآونة الأخيرة. على مدار الأيام التجارية القليلة الماضية، انخفض مؤشر S&P 500 لمدة خمسة أيام متتالية، بينما انخفض كل من مؤشر داو جونز ومؤشر ناسداك أيضًا بنسبة 0.34% عند إغلاق يوم أمس (21 أغسطس).
يبدو أن عوامل متعددة تؤثر على ثقة المستثمرين. زيادة تقلب البيانات الاقتصادية الأمريكية، واستمرار التوترات الجيوسياسية العالمية، وعدم اليقين في اتجاه السياسة النقدية المستقبلية للاحتياطي الفيدرالي قد تكون جميعها أسباب الضغط المستمر على سوق الأسهم في الآونة الأخيرة.
على الرغم من حدوث انتعاش طفيف اليوم، لا يزال المشاركون في السوق يتوخون الحذر، في محاولة للعثور على اتجاه استثماري واضح في بيئة اقتصادية معقدة ومتغيرة. قد تصبح بيانات الاقتصاد والسياسات في الأسابيع المقبلة عوامل حاسمة في تحديد اتجاه السوق.